الأحد, يونيو 29, 2025
الرئيسيةحول العالم🔴 عاجل | اغتيالات متزامنة في طهران وصنعاء تهز الشرق الأوسط: من...

🔴 عاجل | اغتيالات متزامنة في طهران وصنعاء تهز الشرق الأوسط: من يقف وراء العمليات الغامضة؟

🔴 عاجل | اغتيالات متزامنة في طهران وصنعاء تهز الشرق الأوسط: من يقف وراء العمليات الغامضة؟



🔥 تفاصيل عاجلة: اغتيالات نوعية في طهران وصنعاء

في تطور خطير يُنذر بتصعيد إقليمي، نقلت وسائل إعلام عبرية، صباح اليوم، نبأ تنفيذ عمليتي اغتيال هامتين ومتزامنتين في كل من طهران (إيران) وصنعاء (اليمن). ووصفت المصادر العبرية العمليات بأنها “كبيرة ومؤثرة جداً”، وسط تعتيم رسمي من الجانبين الإيراني والحوثي حتى الآن.



🎯 من المستهدف؟ ولماذا الآن؟

لم يتم حتى اللحظة الكشف رسميًا عن هوية الشخصيات المستهدفة، لكن تسريبات تشير إلى أنها شخصيات أمنية أو عسكرية بارزة، ذات صلة مباشرة ببرامج حساسة أو بعمليات خارجية.

التحليلات الأولية تربط بين العمليات وما يُعتقد أنه صراع استخباراتي مكثف تقوده جهات متعددة، من بينها الموساد الإسرائيلي أو أجهزة استخبارات غربية، مستغلة التوترات الإقليمية المتصاعدة.



🌍 السياق الجيوسياسي: لعبة الظل بين طهران وتل أبيب

تأتي هذه العمليات في وقت تتصاعد فيه الحرب في غزة، والتوتر بين إيران وإسرائيل آخذ في الازدياد، خاصة بعد الضربات الجوية المتبادلة، واتهامات طهران لتل أبيب بتنفيذ عمليات سابقة داخل أراضيها.

كما أن صنعاء، التي تخضع لسيطرة جماعة الحوثي المدعومة من إيران، أصبحت محورًا هامًا في المعادلة، خاصة مع تدخل الحوثيين في البحر الأحمر والهجمات المستمرة على السفن.



🧠 هل نحن أمام تحول جديد في قواعد الاشتباك؟

محللون يرون أن هذه الاغتيالات المتزامنة تشير إلى تصعيد نوعي وخطير في العمليات الاستخباراتية، وتفتح الباب أمام موجة جديدة من الحرب الخفية بين الأطراف الفاعلة في الشرق الأوسط.

وقد تكون الرسالة الأمنية والسياسية واضحة: لا مكان آمن حتى داخل العواصم المحصنة.

📌 خلاصة:

العمليات التي أُعلن عنها اليوم قد تُعيد تشكيل موازين القوى في المنطقة، وتؤكد أن الحرب لم تعد تُخاض فقط عبر الجيوش، بل أيضًا عبر الاغتيالات الدقيقة والعمل السري.

يبقى السؤال: من التالي؟ وهل المنطقة مقبلة على تصعيد أوسع؟

RELATED ARTICLES

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

- Advertisment -

Most Popular

Recent Comments